أخبار الفن

فاتن شاهين تبكي بسبب سؤال طرح عليها وتكشف عن أجمل ذكرى في حياتها!

فاتن شاهين تكشف عن أكثر مشهد علق في ذهنها وتعلق: "لدي فوبيا من الصرصور والأفعى"!

فاتن شاهين تبكي بسبب سؤال طرح عليها وتكشف عن أجمل ذكرى في حياتها!

أوطان بوست ـ فريق التحرير

كشفت الفنانة السورية فاتن شاهين عن بعض التفاصيل الفنية والشخصية، ذاكرة اسم أكثر بلد تحبه، كما بيّنت وجهة نظرها بثقافة الاعتذار.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن شاهين أطلّت على جمهورها من خلال لقاء مصور مع فوشيا.

ونوهت إلى أنها تتمنى أن تتخلص من عادة سيئة وهي الصوت العالي والعصبية، مضيفة أن صوتها تعلو نبرته دون أي قصد لازعاج أحد.

وتابعت، أنها ممثلة مسرحية وصوتها مسرحي، مشيرة إلى أن أخطر وأصعب صفة عندها هي أنها تخاف كثيراً.

ولدى سؤالها عن البلد الذي تحبه وتفضّل السفر إليه هو حلب، والسبب أنه بلدها، مضيفة أنها ىتعتذر من أي أحد عندما تخطئ بحق أحد.

مشهد لا ينسى

ولدى سؤال المحاورة لـ فاتن عن مشهد أدته خلال مسيرتها الفنية ولايمكنها نسيانه، أجابت: “هناك الكثير من المشاهد التي لا أنساها”.

وأضافت: “لدى مشهد في مسلسل سحر الشرق، إذ يكون عندي ابن معاق اتركه في المشفى، وأعود إلى المنزل فأجد المنزل قد هبط على بطلة العمل”.

وأردفت: “أن تلك البطلة تكتشف أن ابنها الشاب كان يمكث معهم في البيت على أساس أنه أنثى وهو غير ذلك”.

فاتن شاهين تبكي بسبب سؤال طرح عليها

وعند سؤال الممثلة السورية عن موقف صعب لا تحب أن يتكرر، ردت بلهجة باكية: “السفر، غربة ابني”.

وأضافت،  أن غلطة عمرها هي التناقض بين العصبية والحنية الزائدة، منوهة إلى أنه يوجد لديها أصدقاء في الوسط الفني مثل:

رنا جمول، سمر سامي، هند ميداني، وأكدت، أنها تحمل مودة في قلبها تجاه كل العاملين في هذا المجال وتحترمهم.

وذكرت، أنها لا تحب الابتعاد عن أصدقائها، لكن في حال هم اختاروا ذلك، وشغلتهم ظروفهم، فإنها سوف تعذرهم.

وأردفت، أنها تخاف من الأفعى والصرصور، ولديها فوبيا منهما، ولدى سؤالها عن أجمل ذكرى، قالت: “زواجي من مروان حنا”.

في ختام تقريرنا ننوه إلى أن فاتن شاهين ممثلة سورية من مواليد اليوم الحادي عشر من شهر تموز/يوليو عام 1951، وهي ابنة مدينة حلب.

ومن المسلسلات التي قدمتها: رفة عين، جلسات نسائية، ما ملكت أيمانكم، الموسم الأول من أيام دراسة، بنات العيلة، أحلام كبيرة.

إضافة إليها: ليس سرابا، هارون، ذكريات الزمن القادم، كاني وماني، ياقوت الحموي، أزهار الشتاء، سحر الشرق.

 

مقالات ذات صلة