أخبار الفن

رانيا يوسف: “لا أقبل الزواج من أحمد الفيشاوي”.. وتعتبر أن ضرتها أكثر نجومية منها!

رانيا يوسف: “لا أقبل الزواج من أحمد الفيشاوي”.. وتعتبر أن ضرتها أكثر نجومية منها!

أوطان بوست – فريق التحرير

علقت الفنانة المصرية رانيا يوسف على عدد من المواضيع خلال تواجدها كضيفة في برنامج حبر سري، الذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن يوسف أعلنت معارضتها للزواج العرفي، الذي جمع بين دينا الشربيني والنجم عمرو دياب.

وقالت: “الزواج العرفي بالنسبالي مرفوض أصلًا، أيا كان مين تجوز مين حتى لو الأمير تشارلز، هو مين يعني”.

رانيا يوسف: “لا أقبل الزواج من أحمد الفيشاوي”

ثم كشفت رانيا عن سر الصورة التي جمعتها بمواطنها الفنان أحمد الفيشاوي، والتي تسببت بانتشار شائعة ارتباطهما.

فذكرت، أن فارق العمر بينهما ليس كبيرا، ولا يتجاوز الـ4 سنوات، مضيفة أن الصورة التقطت لهما في كواليس “ورد ريحان”.

وأكدت، أن الهدف من الصورة هو الترويج الدعائي للعمل فقط، مشيرة إلى أنه لا يوجد علاقة خطوبة بينها وبين الفيشاوي، فعلقت:

“أنا متخطبتش للفيشاوي، وده هزار أحمد مش عاتق الكبير والصغير والصورة نوع من دعاية لفيلم”.

وأردفتذ، أنه في حال تقدم الفيشاوي للزواج منها، فإنها لن تقبل؛ لاسيما أنه يوجد شروط لها لتقبل بالزواج مرة أخرى.

مقارنة بينها وبين ضرتها نادية الجندي

كما تلقت بطلة مسلسل خطوط حمراء سؤالا عن من الفنانة الأكثر نجومية هي “رانيا” أم نادية الجندي.

لتجيب، أن الجندي أكثر نجومية منها، نظرا لكون الأخيرة قضت في مجال الفن أكثر من 50 عامًا.

وقالت الممثلة رانيا: “لم أثبت نفسي زي ما أنا عايزة بعد، هي كان عندها عامل مساعد محمد مختار كان بنتجلها”.

وأضافت: “وكانت بتخش شريكة في الإنتاج وتنتج لنفسها، أنا الحمد الله ما كنش عندي عامل مساعد غير ربنا”.

ولدى سؤالها عن سبب عدم إنتاج طليقها محمد مختار أعمالا فنية لها، كما كان يفعل مع زوجته السابقة نادية الجندي.

أجابت، أن الجندي كانت تطلب منه ذلك، كما كانت تدخل معه في عملية الإنتاج.

بينما رانيا كانت ترفض مساعدته، حسب تصريحها، مضيفة أنها لم تكن تفكر بالنجومية، بل كانت مهتمة بموضوع تكوين عائلة.

في ختام تقريرنا ننوه إلى أن رانيا يوسف ممثلة مصرية من مواليد العاصمة المصرية القاهرة، بتاريخ الأول من شهر كانون الأول/ديسمبر عام 1973.

قدمت العديد من الأعمال الفنية مثل: خطوط حمراء، قلوب في العاصفة، بحار في الغربة، الإخوة، عيون القلب، القلب يخطئ أحيانا.

 

 

مقالات ذات صلة