نجوم

أوس وفائي.. يحب اللون الغنائي العاطفي وعمل على تصقيل موهبته بالدراسة الأكاديمية ويحاول الابتعاد عن التنميط!

أوس وفائي.. يحب اللون الغنائي العاطفي وعمل على تصقيل موهبته بالدراسة الأكاديمية ويحاول الابتعاد عن التنميط!

أوطان بوست – فريق التحرير

ينحدر الفنان أوس وفائي من مدينة حمص، وتاريخ ميلاده في اليوم التاسع من شهر ٱب/أغسطس، وتنوع نشاطه الفني ما بين التمثيل والغناء.

أحب الفن منذ أن كان مراهقا، وذلك بسبب تردده إلى المسرح، وكان يجد أن هناك سحرا في المكان، لتنمو داخله رغبة دخول المجال الفني.

وبعد سنوات قرر الدراسة في المعهد العالي للفنون المسرحية، وحاز على تشجيع من أغلب الناس حوله وخاصة أصدقائه.

ثم تخرج من المعهد العالي للفنون المسرحية، وتم تقديم عرض التخرج على خشبة مسرح الحمراء في دمشق.

 فجسد الشخصية الرئيسية سيميون سيميونوفيتش، ومخرج العمل كان د. سمير عثمان الباش وألفه نيكولاي إيردمن.

الأعمال الفنية لـ أوس وفائي

من المسلسلات التي شارك بها أوس وفائي: دفا، صدفة، خريف العشاق، لأنها بلادي، كونتاك.

وشارك بعدة أفلام مثل: دم النخل، سبع ساعات، جدار، ونذكر من مسرحياته: درس قاسي، من يوقظ الشمس، أدرينالين.

وفي عام 2018 قدم أغنية حسي المطر، والتي كانت من كلماته وألحانه، وتوزيع وميكساج حليم الشاهر.

ويذكر أن وفائي يعتبر أن التحدي الأكبر له خلال مسيرته الفنية أن لا يتم تنميطه ضمن أدوار أو شخصيات معينة ومحددة.

وذكر بإحدى اللقاءات؛ أنه يسعى لأن يواكب التطور الموسيقي السريع بما يتناسب مع لونها وشخصيتها.

وفيما يتعلق بلون الأغاني التي يفضل تقديمها، قال؛ إنه يرى نفسه في النمط العاطفي والإيقاعي، خاصة أن آلته هي “الجيتار”.

وأكد؛ أن الموهبة لا تكفي لوحدها حتى يتابع الممثل المسير في هذا الميدان، وإنما يحتاج لأن يصقلها بالدراسة الأكاديمية.

تفاصيل أخرى

ويشار إلى أن الفنان فاضل يحب القراءة والسينما، وبالنسبة له فإن المرأة المثالية هي من تتمتع بالأنوثة.

وشدد على فكرة بأن الأنوثة أهمّ من جمالها، وعلق: “ليست كل إمرأة بأنثى”، ونوه؛ إلى أن كاريزما وشخصية الرجل أهمّ بكثير من جماله.

وتابع؛ أنه يهتمّ بأناقته ويحافظ على رشاقته، ويتبع نظاماً غذائياً صحياً ويمارس الرياضة باستمرار.

 

مقالات ذات صلة