نجوم

ناشدت أسماء الأسد بسبب مخرج الكندوش وبدأت مشوارها الفني عن طريق نزار قباني.. قصة الفنانة ميري كوجاك!

ناشدت أسماء الأسد بسبب مخرج الكندوش وبدأت مشوارها الفني عن طريق نزار قباني.. قصة الفنانة ميري كوجاك!

أوطان بوست – فريق التحرير

تنحدر الممثلة ميري كوجاك من محافظة اللاذقية، وولدت بتاريخ عام 1986، وتعيش حالياً في العاصمة السورية دمشق.

وهي شقيقة الإعلامية الراحلة مايا كوجك، تلقت ميري تعليمها في منطقتها، حتى حصلت على الشهادة الثانوية العامة.

ثم التحقت المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق بعد اجتيازها اختبارات القبول، ثم نشطت في المجال الفني وقدمت عدة أعمال.

الأعمال الفنية لـ ميري كوجالك

في عام 2005 ظهرت كوجاك لأول مرة على الشاشة من خلال مسلسل نزار قباني، من بطولة الفنان السوري تيم حسن.

والذي يتحدث عن حياة الشاعر السوري الراحل نزار قباني، وضم العمل عدد من الفنانين السوريين مثل:

أسعد فضة، صباح الجزائري، تاج حيدر، كندة علوش، سلوم حداد، قمر خلف، رنا أبيض، طلحت حمدي، وٱخرون.

ومن المسلسلات التي قدمتها الفنانة ميري: فوضى، الموسم الأول والثاني من الولادة من الخاصرة، بكرا أحلى، جحيم الأرض.

مناشدة أسماء الأسد

يشار إلى أن كوجاك كانت متزوجة من المخرج السوري سمير حسين، وأنجبت منه ابنة أطلقت عليها اسم لاريسا.

إلا أنهما تطلقا فيما بعد، ثم قامت ميري بمناشدة أسماء الأسد لمساعدتها، لأن سمير أخذ الطفلة منها.

وكتبت عبر صفحتها الشخصية في موقع فيس بوك: “منذ أكثر من عام أنا أحاول استعادة طفلتي، التي لا تتجاوز السبعة أعوام بعد”.

وأضافت :”مناشدة للسيدة الأولى أسماء الأسد سيدة الحق والعدالة، منذ أكثر من عام، وأنا أحاول استعادة طفلتي التي لا تتجاوز السبعة اعوام بعد ان اخذها طليقي مني بالحيلة”.

وتابعت: “تقدمت بطلب للمحكمة وحصلت من القاضي الشرعي الأول بطلب تسليم محضون وحصلت عليه وقمت بملاحقته قانونيا”.

ونوهت إلى أنه لم ينصاع لتلك القرارات ومازال يحاول التهرب، فذكرت: “إلى الٱن لم أستطع استرداد طفلتي، التي تعيش بعيداً عن حضني وهي بأمس الحاجة لي”.

وأكملت: “حتى والدها المدعو سمير حسين غير متفرغ لها إذ أنه يقوم بإخراج مسلسل الكندوش، علماً أنه مذاع البحث عنه بموجب معروض مقدم الى النيابة العامة”.

وسردت: “كما أحيل إلى فرع الأمن الجنائي بدمشق، منذ أكثر من عشرين يوم، وهو يمارس حياته حر طليق”.

وقالت: “وبعد أن أوصدت كل الأبواب في وجهي، واتحفظ على ذكر الأسماء لحساسية مراكزهم، علماً أنني لم أطلب سوى تحقيق العدالة”.

واختتمت حديثها بقولها:”أنا لأم التي أبعدت طفلتها وحيدتها عن حضنها والله أعلم ما حالها.. اناشدك باحقاق الحق وكلي امل ان يصل صوتي إليكي”.

 

مقالات ذات صلة