أخبار الفن

نجوم الوسط الفني ينعون شادي زيدان.. وشقيقه أيمن يعلق على وفاته بكلمات مؤثرة!

نجوم الوسط الفني ينعون شادي زيدان.. وشقيقه أيمن يعلق على وفاته بكلمات مؤثرة!

أوطان بوست – فريق التحرير

اجتاح الحزن الوسط الفني في سوريا، بعد أن غيب الموت واحدا من الوجوه الدرامية المهمة، وهو الفنان السوري شادي زيدان.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن زيدان توفي اليوم الجمعة الواقع في اليوم الرابع والعشرين من شهر شباط/فبراير الجاري.

وذلك بعد مكوثه في المشفى لفترة من الزمن عقب إصابته بجلطة دماغية تسببت له بغيبوبة، بعد أن كان يصور مشاهده في أحد أعماله.

نجوم الوسط الفني ينعون شادي زيدان

وحالما انتشر خبر وفاة النجم شادي، سارع نجوم سوريا إلى نعيه عبر صفحاتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، مع نشر صوره.

ومن بينهم الممثلة السورية تولين البكري التي كتبت: “لما طلعت لعندك عالغرفة سجدت ودعيت لك بالرحمة واللطف وقلبي عم يبكي”.

وأضافت: “بكير ياشادي، بس مافينا نقول شي قدام قضاء الله وقدره، حسبي الله ونعم الوكيل، الله يصبر قلب والدتك وعيلتك”.

وقالت الممثلة سلاف فواخرجي: “الرحمة والسلام لروح الأخ شادي زيدان، الحزن كبير، تعازينا الحارة للعائلة، مُصابكم مصابنا”.

وتابعت: “الله يمدكم بالصبر والقوة، الحجة الغالية أم أيمن، زوجة شادي وأولاده، الغوالي أيمن، إياد ، وائل ، مهند ، والإخوات”.

وعلق الفنان عدنان أبو الشامات: “الله يرحمك ياطيّب”، وذكر الممثل علاء قاسم: “وداعا شادي، لروحه الرحمة و السلام، ما أصعب فقد الرجال”.

وكتبت النجمة نادين خوري: “شادي زيدان، تعجز الكلمات في حالة لا تصدق، يعزّ علي انني امام موقف لا بد فيه ان أعزي”.

وأضافت: “أولاً الأستاذ والصديق والزميل ورفيق الدرب الفني أيمن زيدان في هذا المصاب الأليم، برحيل شقيقه”.

وأكملت: “خالص العزاء لأسرته وإخوته ومحبيه وللوسط الفني، الرحمة والسلام لروحه، إنا لله وإنا اليه راجعون”.

أيمن زيدان يعلق على وفاة شقيقه شادي زيدان بكلمات مؤثرة

وعلق الفنان أيمن زيدان على وفاة شادي زيدان بكلمات مؤثرة، فقال: “مرت عليي أسوأ 11 سنة من حياتي، لم أتوقع أبدا أن يحصل لي كل هذا”.

وأضاف: ” توفي ابني الأقرب لي، تباعد عني أقرب الاصدقاء، دمر بيتي الذي كان حلمي طوال حياتي، وطني يتمزق”.

وتابع: “واليوم أفتقد أخي وشقيقي شادي، لم يعد للحياة أية نكهة، وبعد كل هذا يأتيني الناس ويسألونني:

“أيمن لماذا تبدو حزينا” ما عهدناك هكذا، وأجيبهم: هل لي أن أصطنع الفرح وانا بكل هذه الظروف السيئة.. آه يا وطني كم تضيق”.

مقالات ذات صلة