مرأةنجوم

زوجها السابق سياسي وحقوقي بارز وكانت من أوائل الداعين للانتفاضة ضد حسني مبارك .. أبرز محطات الإعلامية المصرية جميلة إسماعيل!

زوجها السابق سياسي وحقوقي بارز وكانت من أوائل الداعين للانتفاضة ضد حسني مبارك .. أبرز محطات الإعلامية المصرية جميلة إسماعيل!

أوطان بوست – فريق التحرير

عرفت بشجاعتها وجرأتها في كشف الحقائق وانتقاد الواقع، ونشطت في المجالين السياسي والإعلامي بمصر، ولها صولات وجولات فيهما.

تعارض مبدأ التوريث في رئاسة الجمهورية المصرية، وكان لها دوراً في الدعوة للتغيير، في عهد الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك.

الإعلامية المصرية جميلة إسماعيل

ولدت الإعلامية المصرية جميلة إسماعيل، في السادس من شهر أبريل عام 1966, بالعاصمة المصرية القاهرة.

درست الابتدائية والإعدادية والثانوية، في مدارس الجزيرة بالزمالك، وتخرجت من كلية الإعلام في جامعة القاهرة، عام 1986.

تزوجت من الحقوقي والسياسي المصري أيمن نور عام 1989, وأنجبت منه “شادي، نور”، قبل أن ينفصلا عام 2009.

مشوارها الإعلامي والسياسي

حازت جميلة إسماعيل على دبلوم الترجمة الفورية، من الجامعة الأمريكية، وعملت مراسلة لصحف ومجلات أجنبية عدة، في العاصمة المصرية القاهرة.

والتحقت بالتلفزيون المصري، وعملت فيه مقدمة برامج، ومن أبرز برامجها “إعادة نظر”، الذي قدمته عبر مجموعة قنوات النهار الفضائية.

ترشحت الإعلامية لانتخابات مجلس الشورى، عن دائرة وسط القاهرة عام 2001, وساهمت بشكل فعال، بتأسيس حزب الغد عام 2003.

وشاركت في العديد من الحملات، ما بين عامي 2004 و 2010, التي طالبت بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والنشطاء وأصحاب الرأي في مصر.

وحملات أخرى ضد مبدأ التوريث الرئاسي، مثل: حركة مصريات مع التغيير، حركة كفاية، وغيرها.

وترشحت لانتخابات مجلس الشعب عام 2010, ودعمت ثورة الخامس والعشرين من يناير عام 2011, ضد الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك.

وشاركت إسماعيل في انتخابات مجلس الشعب عام 2012, كما وحصلت على عضوية في لجنة المئة بحزب الدستور، في العام ذاته.

وترشحت أيضاً لمنصب رئاسة حزب الدستور عام 2013, وعادت عام 2015, إلى شاشة التلفزيون، وقدمت حينها برنامجاً عن السفر.

اختيرت جميلة إسماعيل، لتكون ضمن قائمة 150 سيدة هزنٌ العالم، وذلك بترشيح من مجلة النيوزويك عام 2011.

واختيرت أيضاً لتكون ضمن قائمة أكثر أربع نساء مؤثرات في الربيع العربي، بترشيح من هيئة الإذاعة البريطانية عام 2012.

مقالات ذات صلة