أخبار الفن

عدنان أبو الشامات يمجد الفن بالغرب وينتقده في المجتمع الشرقي.. والمتابعون يتسائلون هل نسرين طافش هي المقصودة!

عدنان أبو الشامات يمجد الفن بالغرب وينتقده في المجتمع الشرقي.. والمتابعون يتسائلون هل نسرين طافش هي المقصودة!

أوطان بوست – فريق التحرير

قارن الفنان عدنان أبو الشامات بين مجال الغناء في بلاد الغرب وفي الٱخر الموجود في بلاده، مؤكدا أن هناك فرق كبيراً فيما بينهما.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست فإن أبو الشامات أشار إلى أن في البلدان الغربية يتم التركيز على الصوت أكثر من جمال الشكل.

بالمقابل في البلدان العربية التركيز يدور حول الشكل فقط، دون النظر إلى المقومات الثانية مثل: كالصوت والأداء.

وكتب الممثل السوري عدنان أبو الشامات منشورا على صفحته الشخصية في موقع فيس بوك، قال من خلاله:

“مهما بلغت المرأة من الجمال في الغرب، فإنها لن تتجرأ أن تمسك بالميكروفون، وتصعد إلى المسرح لتغني أمام حشد من الجمهور، إن لم يكن صوتها جميل أيضاً”.

وأضاف :”أما عندنا فالشكل الجميل يعفيها من جمال الصوت والأداء، فهي تصعد و(تغني)، وتجد حتى الآلاف من المعجبين والمعجبات” 

وتابع :”الذين يدفعون أموالاً طائلة لحضور حفلاتها، وبعد فترة وجيزة من نشاطها (الفني) تحصل على ترشيحات”.

وأضاف عدنان أبو الشامات:”وجوائز في المهرجانات الفنية، وتصبح أيضاً عضوة لجان تحكيم في برامج المواهب”.

واختتم منشوره ب :”هذا هو الفرق بين شعوب تحترم الفن وتصغي إلى الموسيقى بآذانها، وبين أخرى (تحترم) الفن، وتصغي إليها (الموسيقى) بعيونها”.

ردود الأفعال حول منشور عدنان أبو الشاما

وأيد المتابعون أبو الشامات، فكتب متابع :”مزبوط هالحكي أستاذ، من شدة الكبت يا حرام صارو بيدفعو اموال طائلة بس ليتفرجو”.

بينما كان هناك متابعين لهم رأي مضاد، وذكروا أن هناك نجوم فارغين بالغرب، لكن بالمقابل لهم جماهيرية عالية.

حيث قال متابع :” لك يا عم حاج تمجدوا بالغرب، ما صحيح هالحكي و في ألف مثال يناقض هالكلام”.

وبعض المتابعين ظنوا أنه يقصد بكلامه الفنانة نسرين طافش، فكتب متابع: “كانو هل حكي موجه لنسرين طافش”.

وانتقد البعض طريقة طرحه لرٱيه، فعلقت متابعة :”بالمضمون صحيح لكن الطرح غلط وما هكذا تتم المقارنة”.

ويذكر أن عدنان أبو الشامات ظهر في الموسم الرمضاني الفائت بمسلسل جوقة عزيزة إلى جانب الفنانة نسرين طافش.

منع هدم مسجد في إشبيلية وغير فريقه مواعيد التدريبات بسبب صيامه ورفض ارتداء قميص عليه شعار شركة مراهنات .. قصة لاعب كرة القدم المالي فردريك عمر كانوتيه الذي عوقب بسبب فلسطين

 

مقالات ذات صلة