نجوم

بعد خروجها من سوريا بسبب مشهد قبلة.. يارا قاسم تعود لإثـ.ـارة الجـ.ـدل من جديد وبهذه الطريقة!

بعد خروجها من سوريا بسبب مشهد قبلة.. يارا قاسم تعود لإثـ.ـارة الجـ.ـدل من جديد وبهذه الطريقة!

أوطان بوست _ فريق التحرير 

أثـ.ـارت الفنانة السورية يارا قاسم الجدل مجددا، بسبب صورة لها مع زوجها المخرج السعودي محمد وفا من المسبح.

وبحسب ما رصده موقع أوطان بوست، فإن قاسم نشرت عبر حسابها الشخصي وصورة تجمعها بزوجها أثناء قضـ.ـاء الإجازة الصيفية في دبي.

وظهرت قاسم بالصورة قي قلب مسبح وزوجها يحتضنها، وكانت ترتدي ملابس بحرية، لم تكن ظاهرة بالصورة.

يارا قاسم خلال استضافتها في برنامج شو القصة/ صورة من الإنترنت

ردود أفعال المتابعين

تنوعت ردود أفعال المتابعين تجاه ما رأوه في تلك الصورة، البعض تغزل بجمالها ولون بشرتها السمراء، وتمنى آخرون السعادة لها مع زوجها.

في حين قام آخرون بانتقـ.ـادها بطريقة لاذعة، بسبب ظهورها الذي تم وصفه بـ الجريء بتلك الملابس ومن ذلك المكان.

حتى أن البعض تسائل عن وجهة نظر زوجها السعودي بما تقوم به قاسم، في الوقت الذي يعتبر أنه ينحدر من بيئة محافظة.

والجدير بالذكر أن بعض التعليقات كتبت بكلمات نـ.ـابية وألفاظ مسـ.ـيئة وقاسـ.ـية، ومن أبرز التعليقات التي وردت:

“يعني لشو هالحركات والله عيب.. حبو بعض بغرفة النوم.. ليش عم تفضحوا حالكن”.

مشهد سابق مشابه 

يذكر أن الفنانة السورية يارا قاسم ظهرت بمشهد قبلة في مسلسل كانت تشارك به، وحمل عنوان “بدون قيد”، في عام 2017.

ذلك العمل الذي كتبه الفنان والمخرج السوري “رافي وهبي” والكاتب اللبناني باسم بريشي، قام بإخراجه أمين درة.

وبسبب القبلة دخلت قاسم في موجة عالية من النقد الحاد، تحدثت عنها مع الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات.

وفي أحد المرات تمت ملاحقتها من قبل بعض الشبان الذين تعمدوا أن يقومون بإسماعها كلام مسـ.ـيء، لكنها لم تهـ.ـتم.

فالتفتت إليه وصفـ.ـعته، وفقدت أعصـ.ـابها من شدة غضبها، فيما بعد تركت سوريا، وانتقلت للعيش في لبنان، هربا من الانتقادات.

من هي يارا قاسم؟ 

يارا قاسم، فنانة سورية من مواليد مدينة السلمية، بتاريخ الرابع والعشرين من تموز يوليو في عام 1993.

قاسم خريجة من المعهد العالي للفنون المسرحية، وبدأت من خلال أربع مسلسلات؛ أوركيديا، شبابيك، الهيبة 1، بدون قيد.

ثم توالت أعمالها الدرامية، وتمكنت خلال فترة قصيرة، أن تثبت نفسها في المجال الفني، وأن تجذب الأنظار نحوها.

مقالات ذات صلة